Takror Assunniyyah 17 April 2021.
Soal :
Di Sebuah Masjid Daerah Kami,
Ada Praktek sholat taraweh 4 rokaat dengan 1Kali salam, apakah Ada Keterangan Tentangnt Kaifiyah
Tersebut ?
Dalam Madzhab Syafii, Praktek Tarawih 4 Rakaat dengan Satu Kali Salam, Terjadi Khilaf, Pendapat Yang Kuat Mengatakan Tidak Sah Sebab Menyalahi Praktek Yang disyareatkan Rasulullah, Yakni Tiap 2 Rakaat Salam. Pendapat kedua menyatakan sah,
فتح القريب
ﻭﻳﻨﻮﻱ اﻟﺸﺨﺺ ﻓﻲ ﻛﻞ
ﺭﻛﻌﺘﻴﻦ ﻣﻨﻬﺎ ﺳﻨﺔ اﻟﺘﺮاﻭﻳﺢ ﺃﻭ ﻗﻴﺎﻡ ﺭﻣﻀﺎﻥ. ﻭﻟﻮ ﺻﻠﻰ ﺃﺭﺑﻊ ﺭﻛﻌﺎﺕ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺘﺴﻠﻴﻤﺔ ﻭاﺣﺪﺓ ﻟﻢ
ﺗﺼﺢ.
فتح المعين - (ج 1 / ص 305)
(و) صلاة (التراويح)، وهي عشرون ركعة بعشر تسليمات، في كل ليلة من
رمضان، لخبر: من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه. ويجب التسليم
من كل ركعتين، *فلو صلى أربعا منها بتسليمة لم تصح
إعانة الطالبين - (ج 1 / ص 306)
(وقوله: لم تصح) أي أصلا إن كان عامدا عالما، وإلا صحت له نفلا مطلقا.
المجموع 4/32
فرع) يدخل وقت
التراويح بالفراغ من صلاة العشاء ذكره البغوي وغيره ويبقى إلى طلوع الفجر وليصلها
ركعتين ركعتين كما هو العادة فلو صلى أربع ركعات بتسليمة لم يصح ذكره القاضي حسين
في فتاويه لأنه خلاف المشروع
عمدة المفتي والمستفتي (جـ ١ /
صـ ١٠٨)
(مسألة) أفتى القاضي حسين بمنع صلاة كل أربع من التراويح بتسليمه واقتصر عليه في الروضة ، وجرى عليه ابن الرفعة في المطلب العالي شرح وسيط الغزالي ، وفي كفاية النبيه شرح التنبيه ، وعلله ابن الرفعة بأن الباب باب اتباع ولم يرد ، وقال النووي : لأنها أشبهت الفرض بطلب الجماعة فيها فلا تغير عما ورد ، وعن القاضي أبي الطيب جوازه ، وأيده المزجد بإفتاء النووي بصحة جمع سنة الظهر الأربع بتسليمة واحدة بتشهد أو بتشهدين . وأقول : جزم المتأخرون بما أفتى به القاضي حسين ، والظاهر ما ذهب إليه القاضي أبو الطيب والمزجد ، وما علل به ابن الرفعة منقوض بصخة وصل الوتر ، وبما أفتى به النووي ، على أن قوله لم يرد ممنوع فقد جاء في الرباعية في الفرض والنفل أوسع بابا ، وقول النووي : إنها أشبهت الفرض منقوض بصحة وصل الوتر بأن يصليها ثلاثا بتشهد أو تشهدين ، مع الجماعة فيها في رمضان كالتراويح ، وبما أفتى به هو في سنة الظهر ، بل ورد في خصوص الوتر النهي عن تشبيهها بالمغرب ، كأن يصلي الوتر بتسليمة . روى النهي في ذلك الدارقطني ومحمد بن نصر مرفوع بسند صحيح ، کما قاله زین الحفاظ العراقي رحمه الله ومع ذلك فلم يقل الأصحاب ببطلانه ، على أن شبه الفرض غير موجب للبطلان ، فالحق ما جرى عليه أبو الطيب .
[العراقي، زين الدين ,طرح التثريب في شرح التقريب ,3/74]
(الرَّابِعَةُ)
فِيهِ أَنَّ الْأَفْضَلَ فِي نَافِلَةِ اللَّيْلِ أَنْ يُسَلِّمَ مِنْ كُلِّ
رَكْعَتَيْنِ وَهُوَ قَوْلُ مَالِكٍ وَالشَّافِعِيِّ وَأَحْمَدَ وَأَبِي يُوسُفَ
وَمُحَمَّدٍ وَالْجُمْهُورِ وَرَوَاهُ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
وَالْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ وَسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ وَعِكْرِمَةَ مَوْلَى ابْنِ
عَبَّاسٍ وَسَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ وَمُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ
وَإِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيّ وَغَيْرِهِمْ وَحَكَاهُ ابْنُ الْمُنْذِرِ عَنْ
اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ وَحَكَاهُ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ عَنْ ابْنِ أَبِي لَيْلَى
وَأَبِي ثَوْرٍ وَدَاوُد وَقَالَ التِّرْمِذِيُّ فِي جَامِعِهِ وَالْعَمَلُ عَلَى
هَذَا عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ أَنَّ صَلَاةَ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى وَهُوَ
قَوْلُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ وَابْنِ الْمُبَارَكِ وَالشَّافِعِيِّ وَأَحْمَدَ
وَإِسْحَاقَ انْتَهَى.
وَقَالَ
أَبُو حَنِيفَةَ الْأَفْضَلُ أَنْ يُصَلِّيَ أَرْبَعًا أَرْبَعًا وَإِنْ شَاءَ
رَكْعَتَيْنِ وَإِنْ شَاءَ سِتًّا وَإِنْ شَاءَ ثَمَانِيًا وَتُكْرَهُ
الزِّيَادَةُ عَلَى ذَلِكَ.
Komentar
Posting Komentar