Takror Assunniyyah 18 Oktober 2018,
Deskripsi Masalah :
Disuatu daerah pada waktu hari raya ada kebiasaan melakukan takbiran sebelum
sholat jama'ah dan sebagian ketika takbiran ada penambahan ولو كره المشركون ولو كره المنافقون
Pertanyaan :
A. Bagaimana hukum takbiran sebelum sholat jamaah yg dilakukan stelh sholatl
'ied dan pada hari tasyrik?
B. Bagaimana hukum tambahan ولو كره
المنافقون dan ولو كره المشركون dlm takbir?
Sail : Ust. Imam Rosyadi Kediri
Jawaban :
A. Hukumnya tetap sunnah dan
termasuk takbir muqayyad, bila dilakukan sesudah shalat sunaht. Jika tidak,
maka takbir ied tidak disunnahkan dan sebaiknya tidak dilakukan untuk
menghindari anggapan disyariatkannya takbir mursal di selain malam idul adha.
B. Mauquf.
Catatan: Maksud tidak disunnahkan ialah tidak sunnah takbir
menggunakan lafadz takbir ied yang telah berlaku, karena takbir pada dasarnya
adalah dzikir yang sunnah dilakukan kapan saja.
Ibarat :
شرح تنبيه للسيوطى ص ١٩٣ ج
ويكبر خلف الفرائض ولو جنازة او فائتة وخلف النوافل ولو مطلقة فى اصح
القولين لانه شعار الوقت
والثانى لا يكبر خلف النوافل لانه شعار بالنسبة اى الفرائض
توشيخ على ابن قاسم ٨٩
ويكبر فى عيد الأضحى خلف الصلوات المفروضات ولو منذورة وفائتة
وقضائها فى أيام العيد، وكذا خلف راتبة وصلاة كشوف واستسقاء ونفل مطلق كتحية ووضوء
لا سجدة تلاوة وشكر وصلاة جنازة خلافا لصاحب التنقيح اي إذا لم يخف تغير الميت
بنحو ظهور ريح من حين فعل صبح يوم عرفة الى زمن عقب فعل العصر من آخر أيام التشريق.
البجيرمي على الخطيب الجزء الثاني ص: ٢٢٥
وأما الحاج فيكبر عقب كل صلاة من ظهر يوم النحر لأنها أول صلاته بعد
انتهاء وقت التلبية إلى عقب صبح آخر أيام التشريق لأنها آخر صلاته بمنى وقبل ذلك
لا يكبر بل يلبي لأن التلبية شعاره , وخرج بما ذكر الصلوات في عيد الفطر فلا يسن
التكبير عقبها لعدم وروده والتكبير عقب الصلوات يسمى مقيدا وما قبله مطلقا ومرسلا.
البجيرمي علي الخطيب ٢ ص: ٢٢٤
قوله (إلى أن يدخل الإمام في الصلاة) ومنه يعلم أنه لا يسن التكبير
عقب صلاة عيد الفطر فما جرت به العادة من التكبير عقبها فهو خلاف السنة وظاهر
كلامهم أن التكبير في حق من يريد الجماعة يستمر طلبه منه إلى إحرام الإمام وإن
تأخر إحرامه إلى الزوال أو إلى ما بعده وفي حق المنفرد إلى إحرامه كذلك أما في حق
من لم يصل أصلا فإلى الزوال ; فاحفظ ذلك اهـ.
بغية المسترشدين ص: ٦٧
(مسألة ب ك) تباح الجماعة فى نحو الوتر
والتسبيح فلا كراهة فى ذلك ولا ثواب نعم إن قصد تعليم المصلين وتحريضهم كان له ثوب
وأى ثواب بالنية الحسنة فكما يباح الجهر فى موضع الإسرار الذى هو مكروه للتعليم
فأولى ما أصله الإباحة وكما يثاب فى المباحات إذا قصد بها القربة كالتقوى بالأكل
على الطاعة هذا إذا لم يقترن بذلك محذور كنحو إيذاء أو اعتقاد العامة مشروعية
الجماعة وإلا فلا ثواب بل يحرم ويمنع منها.
بغية المسترشدين ص: ٣٧
وأما الترضي عن الصحابة فلم يرد بخصوصه هنا كبين تسليمات التراويح بل
هو بدعة إن أتى به بقصد أنه سنة في هذا المحل بخصوصه لا إن أتى به بقصد كونه سنة
من حيث العموم لإجماع المسلمين على سن الترضي عنهم ولعل الحكمة في الترضي عنهم وعن
العلماء الصلحاء التنويه بعلو شأنه والتنبيه بعظم مقامهم.
بغية المسترشدين (ص: ٩٨
(مسألة : ك) : الذكر كالقراءة مطلوب
بصريح الآيات والروايات والجهر به حيث لم يخف رياء ولم يشوّش على نحو مصل أفضل ،
لأن العمل فيه أكثر ، وتتعدى فضيلته للسامع ، ولأنه يوقظ قلب القارىء ، ويجمع همه
للفكر ، ويصرف سمعه إليه ، ويطرد النوم ، ويزيد في النشاط.
نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج (٧/ ٣٩٨
وَهَذَا كُلُّهُ فِي التَّكْبِيرِ الَّذِي يَرْفَعُ بِهِ صَوْتَهُ
وَيَجْعَلُهُ شِعَارًا لِلْيَوْمِ ، أَمَّا لَوْ اسْتَغْرَقَ عُمُرَهُ
بِالتَّكْبِيرِ فِي نَفْسِهِ لَمْ يُمْنَعْ مِنْهُ كَمَا نَقَلَهُ فِي الرَّوْضَةِ
عَنْ الْإِمَامِ ، وَأَقَرَّهُ وَلَوْ اخْتَلَفَ رَأْيُ الْإِمَامِ وَالْمَأْمُومِ
فِي وَقْتِ ابْتِدَاءِ التَّكْبِيرِ تَبِعَ اعْتِقَادَ نَفْسِهِ …..(قَوْلُهُ :
أَمَّا لَوْ اسْتَغْرَقَ عُمُرَهُ بِالتَّكْبِيرِ ) أَيْ وَلَوْ بِالْهَيْئَةِ
الْآتِيَةِ
Komentar
Posting Komentar