Takror Assunniyyah 10 April 2020
Dalam sifat wajib bagi Alloh swt yang ada dua puluh, kenapa
masih ada sifat قادرا padahal sudah ada
sifat قدرة...?
Sail: ibni hasan abdillah, Kencong
Jawaban :
1.
Karena Antara Sifat Maani (قدرة) dan Sifat Ma’nawiyyah (قادرا)
adalah dua hal yang tidak bisa saling terpisahkan, sehingga jika Allah Memiliki
Sifat Maha Kuasa, Sudah Pasti Allah juga memiliki Sifat Kuasa yang Merupakan
Esensi dari Sifat Maha Kuasa Tersebut.
2.
Sifat ma’ani dan ma’nawiyah
sama-sama merupakan sifat yang wajib bagi Allah. Sifat ma’ani adalah sifat yang
bersifat wujud (artinya kalau Allah membuka hijab, maka sifat itu akan nampak
pada kita) yang berdiri pada zat Allah, misalnya qudrah. Sedangkan sifat ma’nawiyah merupakan suatu
keadaan (hal) bagi zat Allah yang lazim karena Allah bersifat dengan sifat
ma’ani, misalnya qadirun (Yang berkuasa), sifat qadirun ini merupakan keadaan
zat Allah yang berkuasa karena Allah bersifat dengan sifat qudrah (sifat
ma’ani). Sifat ma’nawiyah ini tidak bersifat wujud, tetapi ia adalah sifat hal
(keadaan).
3.
sifat Ma’nawi adalah sifat
yang maujud lagi tetap pada Allah yang datang di karenakan adanya sifat Ma’ani
yang telah disebut. untuk lebih mudah dalam memahami pengertian tersebut mari
kita perhatikan dua contoh berikut :
Zayid adalah seorang laki-laki yang
memiliki ilmu pengetahuan, oleh karena adanya “ilmu pengetahuan” tersebut
padanya maka zayid di hukumkan atau dengan kata lain dinamakan dengan orang
“yang berilmu”. Contoh lainnya, jika zayid merupakan seorang presiden yang
memiliki kuasa tuk mengatur bangsa dan negara, maka ketika itu secara otomatis
zayid di kategorikan dengan orang “yang berkuasa”.
Sifat “Ilmu Pengetahuan” dan “Kuasa” yang
ada pada dua contoh di atas dinamakan dengan sifat ma’ani, sedangkan dua sifat
lainnya yang dihukumkan ada pada zayid dengan sebab adanya sifat ma’ani
tersebut dinamakan sifat ma’nawi, yakni sifat “yang berilmu”dan “yang
berkuasa”.
-
Sifat Ma’ani : Kuasa
– Sifat Ma’nawiyahnya : Yang Berkuasa
-
Sifat Ma’ani : Ilmu
– Sifat Ma’nawiyahnya : Yang Berilmu
4.
Perlu diketahui Bahwa
Antara Ahlussunnah Wal Jamaah dan Muktazilah Sepakat tentang adanya sifat
Maknawiyah sebab Namun berbeda tentang adanya sifat Maani, Muktazilah
Berpendapat tidak ada sifat Maani sehingga mereka Allah Maha Kuasa dengan
Dzatnya (الله قادر بذاته). yang bias berimbas Pada konsep Ta’thil.
5.
Sifat Ma’ani dan
Maknawiyyah sama-sama ada Dalil Naqlinya.
6.
Allah Maha Suci Dari Segala
Jenis Penyerupaan, Bayang-bayang dan Angan-angan.
Ibarot.
[الشنقيطي، محمد الأمين،
الأسماء والصفات نقلا وعقلا، صفحة ١٠]
ونفوا غير هذه الصفات من صفات المعاني التي
سنبينها ونبين أدلتها من كتاب الله، وأنكر هذه المعاني السبع المعتزلة وأثبتوا
أحكامها فقالوا: هو قادر بذاته سميع بذاته عليم بذاته حي بذاته ولم يثبتوا قدرة
ولا علماً ولا حياة ولا سمعاً ولا بصراً فراراً منهم من تعدد القديم وهو مذهب كل
العقلاء يعرفون ضلاله وتناقضه وأنه إذا لم يقم بالذات علم استحال أن تقول هي عالمة
بلا علم وهو تناقض واضح بأوائل العقول فإذا عرفتم هذا فسنتكلم على صفات المعاني
التي أقروا بها فنقول:
1- وصفوا الله تعالى
بالقدرة وأثبتوا له القدرة والله جل وعلا يقول في كتابه: {إِنَّ اللَّهَ عَلَى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} ونحن نقطع أنه تعالى متصف بصفة القدرة على الوجه اللائق
بكماله وجلاله.
Jala'ul Afham, Muhammad Ihya' Ulumuddin, Nurul Haramain,
tt., hal 26
صفات المعاني: وَسُمِيَتْ بِالمَعَانِى لأَنَّهَا
أَثْبَتَتْ للهِ تَعَالَى مَعَانِي وُجُودِيَةً قَائِمَةً بِذَاتِهِ لاَئِقَةً
بِكَمَالِهِ... صِفَاتُ مَعْنَوِيَةٌ: نِسْبَةٌ لِلسَّبْعِ المَعَانِي التِّى هِىَ
فَرْعٌ مِنْهَا وَسُمِيَتْ مَعْنَوِيَة لأَنَّهَا لاَزِمَةٌ لِلْمَعَانِى...وَهِيَ
كَوْنُهُ تَعَالَى قَادِرًا وَمُرِيْدًا, وَعَالِمًا وَحَيًّا وَسَمِيْعًا
َوبَصِيْرًا وَمُتَكَلِّمًا. وَحِكْمَةُ ذِكْرِ هذِهِ الصِّفَاتِ الْمَعْنَوِيَّةِ
مَعَ كَوْنِهَا دَاخِلَةً فِي صِفَاتِ الْمَعَانِي الْمَذْكُوْرَةِ مَا يَلِي :
(ا) ذِكْرُ الْعَقَائِدِ عَلَى وَجْهِ التَّفْصِيْلِ لأَنَّ خَطْرْ َالْجَهْلِ
فِيْهِ عَظِيْمٌ. (ب) اَلرَّدُّ عَلَى الْمُعْتَزِلَةِ فَإِنَّهُمْ أَنْكَرُوْهَا,
فَقَالُوْا إِنَّهُ تَعَالَى قَادِرٌ بِذَاتِهِ مُرِيْدٌ بِذَاتِهِ مِنْ غَيْرِ
قُدْرَةٍ وَلاَ إِرَادَةٍ وَهكَذَا إِلَى آخِرِهَا, وَقَصَدُوْا بِذَلِكَ
التَّنْــزِيْهُ ِللهِ تَعَالَى, وَقَالُوْا : وَصَفْنَاهُ تَعَالَى بِهذِهِ
الصِّفَاتِ. فَإِمَّا أَنْ تَكُوْنَ حَادِثَةً وَإِمَّا أَنْ تَكُوْنَ قَدِيْمَةً.
فَإِذَا كَانَتْ حَادِثَةً اسْتَحَالَتْ عَلَى اللهِ تَعَالَى أَوْ قَدِيْمَةً
تَعَدَّدَتْ الْقُدَمَاءُ فَانـْتَفَتْ الْوَحْدَاِنيَّةُ. وَالْجَوَابُ عَنْ
ذلِكَ أَنْ نَقُوْلَ : إِنَّ هذِهِ الصِّفَاتِ لَيْسَتْ مُسْتَقِلَّةً عَنِ
الذَّاتِ, وَإِنَّمَا هِيَ تَابِعَةٌ لَهَا فَهِيَ صِفَةٌ وُجُوْدِيَّةٌ قَائِمَةٌ
بِهَا.
[أبو حامد الغزالي،
الاقتصاد في الاعتقاد للغزالي، صفحة ٧٥]
إن الصفات السبعة التي دللنا عليها ليست هي
الذات بل هي زائدة على الذات، فصانع العالم تعالى عندنا عالم بعلم وحي بحياة وقادر
بقدرة، هكذا في جميع الصفات، وذهبت المعتزلة والفلاسفة إلى إنكار ذلك. وقالوا:
القديم ذات واحدة قديمة ولا يجوز إثبات ذوات قديمة متعددة، وإنما الدليل يدل على
كونه عالماً قادراً حياً لا على العلم والقدرة والحياة. ولنعين العلم من الصفات
حتى لا نحتاج إلى تكرير جميع الصفات، وزعموا أن العلمية حال للذات وليست بصفة، لكن
المعتزلة ناقضوا في صفتين إذ قالوا إنه مريد بإرادة زائدة على الذات ومتكلم بكلام
هو زائد على الذات، إلا أن الإرادة يخلقها في غير محل والكلام يخلقه في جسم جماد
ويكون هو المتكلم به. والفلاسفة طردوا قياسهم في الإرادة. وأما الكلام فإنهم قالوا
إنه متكلم بمعنى أنه يخلق في ذات النبي عليه السلام سماع أصوات منظومة، إما في
النوم وإما في اليقظة، ولا يكون لتلك الأصوات وجود من خارج البتة، بل في سمع
النبي، كما يرى النائم أشخاصاً لا وجود لها، ولكن تحدث صورها في دماغه، وكذلك يسمع
أصواتاً لا وجود لها حتى أن الحاضر عند النائم لا يسمع، والنائم قد يسمع، ويهوله
الصوت الهائل ويزعجه وينتبه خائفاً مذعوراً. وزعموا أن النبي إذا كان عالي الرتبة
في النبوة ينتهي صفاء نفسه إلى أن يرى في اليقظة صوراً عجيبة ويسمع منها أصواتاً
منظومة فيحفظها، ومن حواليه لا يرون ولا يسمعون. وهذا المعني عندهم برؤيه الملائكة
وسماع القرآن منهم، ومن ليس في الدرجة العالية في النبوة فلا يرى ذلك إلا في
المنام. فهذا تفصيل مذاهب الضلال، والغرض إثبات الصفات والبرهان القاطع هو أن من
ساعد على أنه تعالى عالم فقد ساعد على أن له علماً، فإن المفهوم من قولنا عالم ومن
له علم واحد، فإن العاقل يعقل ذاتاً ويعقلها على حالة وصفة بعد ذلك، فيكون قد عقل
صفة وموصوفاً والصفة علم مثلاً. وله عبارتان: إحداهما طويلة وهي أن نقول هذه الذات
قد قام بها علم والأخرى وجيزة أوجزت بالتصريف والاشتقاق. وهي أن الذات عالمة كما
نشاهد الانسان شخصاً ونشاهد نعلاً ونشاهد دخول رجله في النعل، فله عبارة طويلة
[أبو حامد الغزالي، قواعد
العقائد، صفحة ١٨٩]
الأَصْل الْعَاشِرأَن الله تَعَالَى عَالم
بِعلم حَيّ بحياة قَادر بقدرة ومريد بِإِرَادَة ومتكلم بِكَلَام وَسميع بسمع وبصير
ببصر وَله هَذِه الْأَوْصَاف من هَذِه الصِّفَات الْقَدِيمَة وَقَول الْقَائِل عَالم بِلَا علم كَقَوْلِه
غَنِي بِلَا مَال وَعلم بِلَا عَالم وعالم بِلَا مَعْلُوم فَإِن الْعلم والمعلوم
والعالم متلازمة كَالْقَتْلِ والمقتول وَالْقَاتِل وكما لَا
يتَصَوَّر قَاتل بِلَا قتل وَلَا قَتِيل وَلَا يتَصَوَّر قَتِيل بِلَا قَاتل وَلَا
قتل فَكَذَلِك لَا يتَصَوَّر عَالم بِلَا علم وَلَا علم بِلَا مَعْلُوم وَلَا
مَعْلُوم بِلَا عَالم بل هَذِه
الثَّلَاثَة متلازمة فِي الْعقل لَا يَنْفَكّ بعض مِنْهَا عَن الْبَعْض فَمن جوز
انفكاك الْعَالم عَن الْعلم فليجوز انفكاكه عَن الْمَعْلُوم وانفكاك الْعلم عَن
الْعَالم إِذْ لَا فرق بَين هَذِه الْأَوْصَاف
[فخر الدين الرازي،
اعتقادات فرق المسلمين والمشركين، صفحة ٣٨]
الْفَصْل الأول فِي بَيَان مَا
يشْتَرك فِيهِ سَائِر فرق الْمُعْتَزلَةأعلم أَن الْمُعْتَزلَة كلهم متفقون على
نفي صِفَات الله تَعَالَى من الْعلم وَالْقُدْرَة وعَلى أَن الْقُرْآن مُحدث
ومخلوق وَأَن الله تَعَالَى لَيْسَ خَالِقًا لأفعال العَبْد
Tanpa Nama
(ص) )فَمِمَّا يَجِبُ
لِمَوْلاَنَا جَلَّ وَعَزَّ عِشْرُوْنَ صِفَةً( (ش) أَشَارَ بِمِنْ
التَّبْعِيْضِيَّةِ إِلَى أَنَّ صِفَاتِ مَوْلَانَا جَلَّ وَعَزَّ الْوَاجِبَةَ
لَهُ لَا تَنْحَصِرُ فِيْ هَذِهِ الْعِشْرِيْنَ، إِذْ كَمَالَاتُهُ تَعَالَى لَا
نِهَايَةَ لَهَا، لَكِنْ الْعَجْزُ عَنْ مَعْرِفَةِ مَا لَمْ يَنْصُبْ عَلَيْهِ
دَلِيْلٌ عَقْلِيٌّ وَلَا نَقْلِيٌّ لَا نُؤَاخِذُ بِهِ بِفَضْلِ اللهِ تَعَالَىx
Tanpa Nama
ﺣﺪﺛﻨﻲ ﺇﺑﺮاﻫﻴﻢ ﺑﻦ اﻟﻤﻨﺬﺭ، ﺣﺪﺛﻨﺎ ﻣﻌﻦ ﺑﻦ ﻋﻴﺴﻰ، ﺣﺪﺛﻨﻲ
ﻋﺒﺪ اﻟﺮﺣﻤﻦ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ اﻟﻤﻮاﻟﻲ، ﻗﺎﻝ: ﺳﻤﻌﺖ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ اﻟﻤﻨﻜﺪﺭ، ﻳﺤﺪﺙ ﻋﺒﺪ اﻟﻠﻪ ﺑﻦ اﻟﺤﺴﻦ ﻳﻘﻮﻝ:
ﺃﺧﺒﺮﻧﻲ ﺟﺎﺑﺮ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ اﻟﻠﻪ اﻟﺴﻠﻤﻲ، ﻗﺎﻝ: ﻛﺎﻥ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻳﻌﻠﻢ ﺃﺻﺤﺎﺑﻪ
اﻻﺳﺘﺨﺎﺭﺓ ﻓﻲ اﻷﻣﻮﺭ ﻛﻠﻬﺎ، ﻛﻤﺎ ﻳﻌﻠﻤﻬﻢ اﻟﺴﻮﺭﺓ ﻣﻦ اﻟﻘﺮﺁﻥ ﻳﻘﻮﻝ: " §ﺇﺫا ﻫﻢ ﺃﺣﺪﻛﻢ ﺑﺎﻷﻣﺮ
ﻓﻠﻴﺮﻛﻊ ﺭﻛﻌﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ اﻟﻔﺮﻳﻀﺔ، ﺛﻢ ﻟﻴﻘﻞ: اﻟﻠﻬﻢ ﺇﻧﻲ ﺃﺳﺘﺨﻴﺮﻙ ﺑﻌﻠﻤﻚ ﻭﺃﺳﺘﻘﺪﺭﻙ ﺑﻗﺪﺭﺗﻚ،
ﻭﺃﺳﺄﻟﻚ ﻣﻦ ﻓﻀﻠﻚ ﻓﺈﻧﻚ ﺗﻘﺪﺭ ﻭﻻ ﺃﻗﺪﺭ، ﻭﺗﻌﻠﻢ ﻭﻻ ﺃﻋﻠﻢ، ﻭﺃﻧﺖ ﻋﻼﻡ اﻟﻐﻴﻮﺏ، اﻟﻠﻬﻢ ﻓﺈﻥ ﻛﻨﺖ
ﺗﻌﻠﻢ ﻫﺬا اﻷﻣﺮ - ﺛﻢ ﺗﺴﻤﻴﻪ ﺑﻌﻴﻨﻪ - ﺧﻴﺮا ﻟﻲ ﻓﻲ ﻋﺎﺟﻞ ﺃﻣﺮﻱ ﻭﺁﺟﻠﻪ - ﻗﺎﻝ: ﺃﻭ ﻓﻲ ﺩﻳﻨﻲ ﻭﻣﻌﺎﺷﻲ
ﻭﻋﺎﻗﺒﺔ ﺃﻣﺮﻱ - ﻓﺎﻗﺪﺭﻩ ﻟﻲ ﻭﻳﺴﺮﻩ ﻟﻲ، ﺛﻢ ﺑﺎﺭﻙ ﻟﻲ ﻓﻴﻪ، اﻟﻠﻬﻢ ﻭﺇﻥ ﻛﻨﺖ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﺷﺮ ﻟﻲ ﻓﻲ
ﺩﻳﻨﻲ ﻭﻣﻌﺎﺷﻲ ﻭﻋﺎﻗﺒﺔ ﺃﻣﺮﻱ - ﺃﻭ ﻗﺎﻝ: ﻓﻲ ﻋﺎﺟﻞ ﺃﻣﺮﻱ ﻭﺁﺟﻠﻪ - ﻓﺎﺻﺮﻓﻨﻲ ﻋﻨﻪ، ﻭاﻗﺪﺭ ﻟﻲ اﻟﺨﻴﺮ
ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻥ ﺛﻢ ﺭﺿﻨﻲ ﺑﻪ "
Komentar
Posting Komentar